Your browser doesn't support JavaScript or you have disabled JavaScript. Therefore, here's alternative content...

أحدث الإضافات

Grid List

وقبيل وفاة موسى - عليه السلام - ساق خبراً مباركاً لقومه بني إسرائيل، فقد جاء في سفر التثنية: "هذه البركة التي بارك بها موسى رجل الله بني إسرائيل قبل موته، فقال: جاء الرب من سيناء، وأشرق لهم من سعير، وتلألأ من جبل فاران، وأتى من ربوات القدس، وعن يمينه نار شريعة، فأحب الشعب، جميع قديسيه في يدك، وهم جالسون عند قدمك، يتقبلون من أقوالك" (التثنية 33/1-3).

وأكد هذه النبوءة النبي حبقوق، حيث يقول: "الله جاء من تيمان، والقدوس من جبل فاران. سلاه. جلاله غطى السماوات، والأرض امتلأت من تسبيحه،

اِقرأ المزيد...

قال تعالى)الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوباً عندهم في التوراة والإنجيل((38).

ومع أن التوراة والإنجيل قد طالتها أيدي المحرفين والمبدلين، إلا أنه ما زالت فيها بقايا نصوص لا بأس بها تنص نصاً واضحاً على أن المقصود منها هو محمد.

يقول أحمد ديدات: وعلى الرغم من أن نبوة ورسالة سيدنا محمد ليست بحاجة في نظر المسلمين إلى إثبات من نصوص بكتاب آخر ولكن الله تعالى أشار إليها في القرآن الكريم ، فنحن نذكرها أيضاً لتقوم الحجة على اليهود الذين يؤمنون بالتوراة وعلى النصارى الذين يؤمنون بالإنجيل،

اِقرأ المزيد...

عُثر في تركيا على نسخة نادرة من الإنجيل مكتوبة باللغة الآرامية وتعود إلى ما قبل 1500 عام، تشير إلى أن المسيح (عليه السلام) تنبأ بظهور النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) من بعده.

ومازال هذا الحدث يشغل الفاتيكان، فقد طالب البابا بنديكتوس السادس عشر معاينة الكتاب الذي بقي في الخفاء أكثر من 12 عاماً، وفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

وقال وزير الثقافة والسياحة التركي أرطغول غوناي: "إن قيمة الكتاب تقدر بـ22 مليون دولار، حيث يحوي نبوءة المسيح بظهور النبي محمد، ولكن الكنيسة المسيحية عمدت إلى

اِقرأ المزيد...

مائة سؤال في المسيحية